The best Side of سيارات الهيدروجين
The best Side of سيارات الهيدروجين
Blog Article
يستحوذ الغاز الطبيعي على حصة كبيرة نسبيًا في مزيج الطاقة عالميًا؛ لأنه بطبيعة الحال سلعة متوافرة إلى حد ما، ويمكن الاعتماد عليها في توفير إمدادات العديد من الأسواق، كما توفر العديد من المزايا البيئية في عدة قطاعات؛ مثل قطاع الكهرباء.
بالنسبة للكهرباء المستخدمة في شحن البطاريات فهي تأتي من مصادر متعددة تبعًا للطاقة المتجددة منها طاقة توليد الرياح أو الطاقة الشمسية، وأيضًا الطاقة النووية أو الوقود الأحفوري.
الكهرباء في إيران تواجه عجزًا.. ومليار دولار تحل الأزمة
بواسطة الهندسة الاجتماعية.. هاكر يغسل دماغ "شات جي بي تي" ويحصل على تعليمات لصناعة قنابل
غرفة الأخبار منصات القصة اقتصادكم وثائقيات مواجهة نيران صديقة اشترك الآن بالنشرة الإخبارية
الإمارات أول دولة في المنطقة تمنح اعتمادات وشهادات مطابقة لمنتجي ومزودي المركبات الهيدروجينية
في المقابل، تشتغل السيارة الكهربائية التي تعمل بخلايا الوقود بشكل مشابه، وبدلاً من حزمة بطارية كبيرة تحتوي على بطارية صغيرة مشابهة لبطاريات السيارات الهجينة التقليدية، مثل سيارة بريوس.
ويُسمى الهيدروجين المُنتج عبر الغاز الطبيعي أو الفحم بالهيدروجين غير المتجدد، أما المُنتج باستخدام الماء المعتمدة على الطاقة المتجددة فيُطلق عليه الهيدروجين المتجدد.
ومما يدعو للتفاؤل هو أن نمو الطاقة الخضراء يتسارع، وأن المحطات التي تعمل بالفحم قد توقفت عن العمل، ومن المرجح أن يكون معظم الهيدروجين "هيدروجينًا أخضر"، في المستقبل.
وتعدّ طريقة إنتاج الهيدروجين الأخضر مكلفة، لكن بعضهم يرى أنه يمكن استعمال الطاقة المتجددة في الأوقات التي لا يحتاج إليها لإجراء التحليل الكهربائي للماء، فيمكن مثلًا استعمال الطاقة الهوائية بعد منتصف الليل، عندما ينخفض الطلب على الكهرباء بشكل كبير، في وقت تعصف فيه اضغط هنا الرياح.
شراكة بين كاواساكي وياماها لإنتاج دراجة نارية تعمل بالهيدروجين
ويمكن فصل الهيدروجين عن الأكسجين من خلال التحليل الكهربائي للماء، ومن ثم استخدامه بشكل مباشر سواء وقودًا أو مادة خام، بينما يعتمد تطبيق خلايا الوقود على تفاعل الهيدروجين الموجود في خزان السيارة مع الأكسجين المتوافر من الهواء الجوي ليولد تيارًا كهربائيًا يُستخدم في تحريك السيارة.
ويقول أسامة الضمور من الأردن: "المغرب إلى أين؟، لم تكتف بنصف نهائي كأس العالم، ها هي تبدع من جديد".
وتجدر الإشارة إلى أن هناك خلافًا حول الألوان وحول مدى جدواها، وقد تتغير تعريفات الألوان هذه بمرور الوقت وحتى بين البلدان، كما أن هناك تصنيفًا جديدًا من الأمم المتحدة يعتمد على الانبعاثات ويتجاهل الألوان أعلاه.